استقبل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مساء اليوم الجمعة، قداسة البابا تواضروس الثاني، بحفاوة بالغة لحظة نزوله من السيارة، واصطحبه إلى داخل قصرالإليزيه.
وأعلن المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية، أنه خلال اللقاء جرى الحديث عن الأوضاع في مصر حيث أكد قداسة البابا على أن الأحوال في مصر في تحسن وأن طريق التنمية مازال طويلًا، قُطعت منه بعض الخطوات.
وعن أحوال الأقباط أشار قداسته إلى أن هناك العديد من التطورات الإيجابية أبرزها صدور قانون بناء الكنائس وحرص الرئيس السيسي على زيارة الكاتدرائية للتهنئة بعيد الميلاد وكذلك تعيين محافظ قبطي وكذلك امرأة قبطية في المنصب ذاته.
وعلى صعيد التعليم ركز قداسة البابا على أن هناك اهتمام بالتعليم خاصة في سنوات التكوين الأولى معربًا عن أمله في أن تساهم فرنسا في دعم العملية التعليمية في مصر.
وأعلن المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية، أنه خلال اللقاء جرى الحديث عن الأوضاع في مصر حيث أكد قداسة البابا على أن الأحوال في مصر في تحسن وأن طريق التنمية مازال طويلًا، قُطعت منه بعض الخطوات.
وعن أحوال الأقباط أشار قداسته إلى أن هناك العديد من التطورات الإيجابية أبرزها صدور قانون بناء الكنائس وحرص الرئيس السيسي على زيارة الكاتدرائية للتهنئة بعيد الميلاد وكذلك تعيين محافظ قبطي وكذلك امرأة قبطية في المنصب ذاته.
وعلى صعيد التعليم ركز قداسة البابا على أن هناك اهتمام بالتعليم خاصة في سنوات التكوين الأولى معربًا عن أمله في أن تساهم فرنسا في دعم العملية التعليمية في مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق