حرص الفنان فتحي عبد الوهاب، على إلتقاط صورة سليفي، اليوم الإثنين، مع الفنان أحمد السعدني، وأطلق عليها "سليفي المتخاصمين".
ونشر عبد الوهاب الصورة على صفحته الشخصية على موقع الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام، وكتب عليها قائلا: "لما تتصور مع صاحبك الانتيم وأنتوا متخاصمين".
ومن المعروف عن الفنان فتحي عبد الوهاب، حبه لإلتقاط الصور السيلفي بطرق مضحكة وكوميدية ساخرة، ومشاركته بها لجمهوره، وقد نالت الصورة اعجاب المتابعين له، وعلق أحدهم قائلا: "لما نتخانق ونيجي نتعاتب ونتصالح"، سماها أحدهم: "دوبل سيفلي".
وفى سياق متصل، قدم النجمان أحمد السعدني وفتحي عبد الوهاب، حفل الختام للدورة الأولى من مهرجان الإسكندرية المسرحي العربي للمعاهد والكليات المتخصصة، الذي أقيمت فعالياته داخل مكتبة الإسكندرية على مدار الأسبوع الماضي بمشاركة 10 عروض عربية من 7 دول مختلفة.
جدير بالذكر أن مهرجان الإسكندرية المسرحى العربي للمعاهد والكليات المتخصصة حملت دورته الأولى اسم الفنان جلال الشرقاوى، وأقيمت فعالياته تحت رعاية إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، وبدعم من الهيئة العربية للمسرح، وأسسه أشرف زكي رئيس أكاديمية الفنون، ويرأس تلك الدورة علاء عبد العزيز سليمان، ونائب رئيس المهرجان إنجي البستاوى.
ونشر عبد الوهاب الصورة على صفحته الشخصية على موقع الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام، وكتب عليها قائلا: "لما تتصور مع صاحبك الانتيم وأنتوا متخاصمين".
ومن المعروف عن الفنان فتحي عبد الوهاب، حبه لإلتقاط الصور السيلفي بطرق مضحكة وكوميدية ساخرة، ومشاركته بها لجمهوره، وقد نالت الصورة اعجاب المتابعين له، وعلق أحدهم قائلا: "لما نتخانق ونيجي نتعاتب ونتصالح"، سماها أحدهم: "دوبل سيفلي".
وفى سياق متصل، قدم النجمان أحمد السعدني وفتحي عبد الوهاب، حفل الختام للدورة الأولى من مهرجان الإسكندرية المسرحي العربي للمعاهد والكليات المتخصصة، الذي أقيمت فعالياته داخل مكتبة الإسكندرية على مدار الأسبوع الماضي بمشاركة 10 عروض عربية من 7 دول مختلفة.
جدير بالذكر أن مهرجان الإسكندرية المسرحى العربي للمعاهد والكليات المتخصصة حملت دورته الأولى اسم الفنان جلال الشرقاوى، وأقيمت فعالياته تحت رعاية إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة، وبدعم من الهيئة العربية للمسرح، وأسسه أشرف زكي رئيس أكاديمية الفنون، ويرأس تلك الدورة علاء عبد العزيز سليمان، ونائب رئيس المهرجان إنجي البستاوى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق