خاض الشاب الثلاثيني والذي يدعى أنور الفالح، سباق من نوع خاص، مع الواقفين على السلم المتحرك.
وصرح الفالح لـ الزيتونة في حوار خاص، أنه منذ طفولته يضع أهداف عدة ولا يتحقق منها شئ، ما جعله دائما في سباق مع الأشياء حوله.
وأضاف قائلا: "أضع الهدف أمامي دون أن أخبر به أحدا، حتى يتثني لي الفوز، فأنظر لمن هو المقدمة وأقسم ألا تفوت تلك الثواني المقبلة حتى أكون انا أمام هذا الأقرع أبو تيشرت أحمر - على حسب تعبيره- وبالفعل أنظر للهدف بغض النظر عن هذا الذي أركله يسارا وتلك التي أدوس على قدمها".
واستطرد ببالغ الشغف وهو ينظر بعيدا أخذا تنهيدة: "لا يهم كم الشتائم التي تلحق بي جراء ذلك، فالشعوب تموت في سبيل الغايات النبيلة" مشيرا إلى المتسابقين -دون علمهم- الآخرين.
وفي سبق صحفي خاص بالزيتونة، أكد الفالح أنه ياللعجب بعدما يخوض السباق الذي يجريه في مخيلته يصل للاشئ، ويقف على الرصيف مع المتسابقين جميعا انتظارا لوصول القطار، كما نفى الفالح شائعة أن الوزارة في انتظاره، العبارة التي دوما يتقاذف بها من ضحاياه، مؤكدا أنه في طريقه للمنزل بعد شراء بعض المستلزمات -عادي-.
وصرح الفالح لـ الزيتونة في حوار خاص، أنه منذ طفولته يضع أهداف عدة ولا يتحقق منها شئ، ما جعله دائما في سباق مع الأشياء حوله.
وأضاف قائلا: "أضع الهدف أمامي دون أن أخبر به أحدا، حتى يتثني لي الفوز، فأنظر لمن هو المقدمة وأقسم ألا تفوت تلك الثواني المقبلة حتى أكون انا أمام هذا الأقرع أبو تيشرت أحمر - على حسب تعبيره- وبالفعل أنظر للهدف بغض النظر عن هذا الذي أركله يسارا وتلك التي أدوس على قدمها".
واستطرد ببالغ الشغف وهو ينظر بعيدا أخذا تنهيدة: "لا يهم كم الشتائم التي تلحق بي جراء ذلك، فالشعوب تموت في سبيل الغايات النبيلة" مشيرا إلى المتسابقين -دون علمهم- الآخرين.
وفي سبق صحفي خاص بالزيتونة، أكد الفالح أنه ياللعجب بعدما يخوض السباق الذي يجريه في مخيلته يصل للاشئ، ويقف على الرصيف مع المتسابقين جميعا انتظارا لوصول القطار، كما نفى الفالح شائعة أن الوزارة في انتظاره، العبارة التي دوما يتقاذف بها من ضحاياه، مؤكدا أنه في طريقه للمنزل بعد شراء بعض المستلزمات -عادي-.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق